أنا
مغرم بالمسرح المدرسيّ و أنشّط ناديا للمسرح وظيفته الأساسيّة
أن ينجز حفلة في آخر كل ثلاثيّ توزّع خلالها الشّهائد المدرسية
على النّجباء و الجوائز في آخر السّنة المدرسية و لذلك حصل
لديّ رصيد من المسرحيّات أرجو أن يقع تقاسم التّجربة و
تعميمها على بقية المؤسسات التربوية بما يخدم أبناءنا التّلاميد
و يهيّئهم للحياة و هذه مجموعة من
المسرحيّات المدرسية منها المقتبس من قصص معروفة و منها ما
أنتجته بمفردي سواء كان ذلك باللغة الفصيحة أو الدّارجة و قد
أخلط بينهما عند الضرورة و لا أرى في ذلك ضيرا بل هو كالأبزار
فيها يعطيها نكهة مميّزة و شحنة دلاليّة لا تتوفّر إلاّ
بواسطتها . |
|
|